قلمي و ألمي .. مئة يوم في سوريا لـ غدي فرنسيس |
لـ غدي فرنسيس
للتحميل : اضغط هنا
عن الكتاب : صحافية وصلت إلى الشام لتغطي الانتفاضة، وإذ تجد نفسها متمزقة بين موالاة ومعارضة، تبدأ بمساءلة قناعاتها وأفكارها.
دارت على المناطق السورية، من بيوت رجال الدين إلى أوكار المعارضة إلى شوارع الثورة، وعادت بكلام يكفي ليعاديها الطرفان.
وفي النهاية اعتقلت ورحلت ومنعت من دخول سوريا.
تجربة غدي فرنسيس فريدة لأسباب عديدة، ليس أقلها أن قرّاء مقالاتها تابعوا تحولاتها الشخصية، إضافةً إلى أخبار الانتفاضة.
هذا الكتاب شهادةٌ حيةٌ لأحداث هامة وقصة عشق تحمل الحب والألم والانكسار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق