بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 14 يناير 2017

اليوم السابع رواية لـ يو هوا

اليوم السابع رواية لـ يو هوا
اليوم السابع .. رواية 
لـ يو هوا
للتحميل :  اضغط هنا

عن الرواية :

ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات.
تغفل الأم أن المولود الذي يتشكّل في رحمها منذ تسعة أشهر قد نفد صبره، وما إن تقرفص، حتى تشعر بانزلاق طفلها في فتحة المرحاض المشرعة على سكة الحديد، ليخرج تاركاً خلفه خيطاً من الدم. تصرخ الأم بالركّاب "فقدت ابني، فقدت ابني"، فيما يبتعد القطار تاركاً قطعة اللحم اللزجة بعيداً وراءه.


من خلال تصويره للحظة ولادة بطل روايته، يانغ في، يسلّط الكاتب الصيني يو هوا (1960) الأضواء على فكرة الولادة في عموميتها وتجريدها وأثرها في بناء المجتمعات، معيداً هذا "الابن" إلى آباء آخرين لا يذكرهم النسب الذي يتداوله الناس.
ففي روايته "اليوم السابع" (2016)، الصادرة مؤخراً بالعربيّة عن "المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب" في الكويت بترجمة عبد العزيز حمدي عبد العزيز، ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات.
تغفل الأم أن المولود الذي يتشكّل في رحمها منذ تسعة أشهر قد نفد صبره، وما إن تقرفص، حتى تشعر بانزلاق طفلها في فتحة المرحاض المشرعة على سكة الحديد، ليخرج تاركاً خلفه خيطاً من الدم. تصرخ الأم بالركّاب "فقدت ابني، فقدت ابني"، فيما يبتعد القطار تاركاً قطعة اللحم اللزجة بعيداً وراءه.
- See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات. - See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات. - See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات. - See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات. - See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات.
تغفل الأم أن المولود الذي يتشكّل في رحمها منذ تسعة أشهر قد نفد صبره، وما إن تقرفص، حتى تشعر بانزلاق طفلها في فتحة المرحاض المشرعة على سكة الحديد، ليخرج تاركاً خلفه خيطاً من الدم. تصرخ الأم بالركّاب "فقدت ابني، فقدت ابني"، فيما يبتعد القطار تاركاً قطعة اللحم اللزجة بعيداً وراءه.
- See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات.
تغفل الأم أن المولود الذي يتشكّل في رحمها منذ تسعة أشهر قد نفد صبره، وما إن تقرفص، حتى تشعر بانزلاق طفلها في فتحة المرحاض المشرعة على سكة الحديد، ليخرج تاركاً خلفه خيطاً من الدم. تصرخ الأم بالركّاب "فقدت ابني، فقدت ابني"، فيما يبتعد القطار تاركاً قطعة اللحم اللزجة بعيداً وراءه.
- See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات.
تغفل الأم أن المولود الذي يتشكّل في رحمها منذ تسعة أشهر قد نفد صبره، وما إن تقرفص، حتى تشعر بانزلاق طفلها في فتحة المرحاض المشرعة على سكة الحديد، ليخرج تاركاً خلفه خيطاً من الدم. تصرخ الأم بالركّاب "فقدت ابني، فقدت ابني"، فيما يبتعد القطار تاركاً قطعة اللحم اللزجة بعيداً وراءه.
- See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf
ينطلق الكاتب من حكاية امرأة حبلى (أمّ يانغ في) تعاني وهي في القطار ألماً في بطنها يدفعها للدخول إلى "مرحاض" القاطرة التي تقلّها في رحلة تجاوزت العشر ساعات.
تغفل الأم أن المولود الذي يتشكّل في رحمها منذ تسعة أشهر قد نفد صبره، وما إن تقرفص، حتى تشعر بانزلاق طفلها في فتحة المرحاض المشرعة على سكة الحديد، ليخرج تاركاً خلفه خيطاً من الدم. تصرخ الأم بالركّاب "فقدت ابني، فقدت ابني"، فيما يبتعد القطار تاركاً قطعة اللحم اللزجة بعيداً وراءه.
- See more at: https://www.alaraby.co.uk/books/2016/11/9/%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%AD%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1#sthash.EY87bid5.dpuf

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق